أنباء تعد توضيحية كانت هي آخر ما ورد تحديداً في ملف الساحة التعليمية، وتنوية بما فيما يخص ملامح المرحلة، حيث أفادت عن وجوب استكمال وتسليم الملفات الخاصة بالاختبارات سواء على الصعيد المتعلق بالاسئلة أو صعيد النماذج التي تخص الإجابات، وهذا يتزامن أيضاً مع ما حددت من المنهج وهذا على أن لا يتجاوز ذلك الخميس، وعلى حد سواء أيضاً التقييم على أن يكون شامل في محتواه المواد عامة وأيضا تقييم على الصعيد الخاص بملف الفصل الثاني، وهذا على أن يكون متاح فعلياً ولا يتخطى فيه الثلاثون من أيام شعبان.
موعد الاختبارات الشفوية والعملية
يتم التخطيط لها على أن تتم فاعليتها فيما بين الحدود الزمنية التالية غرة رمضان وصولاً الى 3 رمضان، أما فيما يخص الزمن الذي ستجري فيه الإختبارات في حدود 6 رمضان وصولا بها الى 15 رمضان، وبعدها تتوجه للسرد ومن بعدها إضافتها ضمن محتويات منصة نور التعليمية، وهذا ما يتم على الأحرى 17 رمضان.
ونوهت أيضا أن على الجهات المعنية تحديدا بالأنشطة، وأيضاً معها المنوطة فيما يخص ما يدور بها من فعاليات سواء تدريبية أو غير ذلك، وهذا في إطار تحقيق استهداف فعلي تقتصر فيه على المواد، وهذا لغلق فجوة الخاصة بما لم يتم إنجازه و اعلام الفئة التي تعد إحدى أهم ما يؤثر على الطالب، والتي تتمثل بالطبع في أولياء أمورهم لتكون إحدى الركائز التي تستند عليها في السير المنتظم لتلك العملية.
الهيئة الجديدة للحضور في رمضان
لا تختلف كثيرا عن الهيئة العادية، الساعات حددت بواقع خمس وهي ما تحتسب أيضا من التاسعة والنصف، وتحسم كذلك مع الدقات الخاصة بـ الرابعة ونصف على أن تسير على خطى وقائية ثابتة بخصوص قواعد الوباء.