تسعى المملكة إلى حماية الأفراد من العاملين من خطر التعرض للإصابة بالفيروس، وأعلنت عن الفئات المستثناة من الحضور إلى مقرات العمل، وهي الفئات الأكثر تأثراً عند التعرض للإصابة مع وضع الضوابط المختلفة التي يمكن من خلالها تسيير الأعمال الخاصة بهم، وبناء على ذلك حددت وزارة الموارد البشرية هذه الفئات وسوف نستعرضها في التالي.
الفئات المستثناة من الحضور لمقرات العمل
حددت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية الفئات التي يتم منعها من الحضور غلى مقرات العمل خوفاً من تعرضها للإصابة بالفيروس والعمل على حمايتها، ومن هذه الفئات:
- يمنع من الحضور من تجاوزت عمره 60 عامًا.
- لا يحضر إلى مقر العمل من لديه هذه الأمراض” أمراض الرئة المزمنة أو الربو الشديد”
- أصحاب الأمراض القلبية المزمنة ومنها:
- القصور في عضلة القلب
- أمراض الشرايين التاجية.
- حدوث إصابة قلبية خلال السنة الماضية
- من يعاني من أمراض نقص المناعة الوراثي
- أمراض نقص المناعة المكتسب نتيجة لزراعة الأعضاء، واستخدام أدوية مثبطة للمناعة، واستخدام عقارات علاج السرطان.
- من يعاني من السمنة المفرطة بحيث يكون مؤشر كتلة الجسم أكبر من 40.
- الحالات المرضية المزمنة ومنها: “مرض السكري بنوعيه الأول والثاني غير المنضبط.
- مرض ارتفاع ضغط الدم
- أمراض الكلى المزمنة وتليف الكبد
- ويشترط أن يكون المرض قد أدى إلى التنويم مرة واحدة على الأقل خلال الستة أشهر الماضية.
- ذوي الاحتياجات الخاصة ويشترط فيها: “عدم القدرة على تطبيق التباعد الاجتماعي بسبب الإعاقة الحركية.
- ذوي الإعاقة الذهنية التي تمنع القدرة على الالتزام بالإجراءات الوقائية بسبب الإعاقة الذهنية.
الفئات المحصنة ومستثناة من الحضور إلى مقرات العمل
تعمل وزارة الصحة على حماية أصحاب الأمراض المزمنة لبعض الفئات حتى مع الحصول على جرعتي اللقاح لاحتمالية التأثر السريع والإصابة ، ومن الفئات المستثناة من الحضور إلى مقرات العمل:
- من تحصل على جرعتي اللقاح ولكنه يعاني من أمراض مثل:
- مرضى الغسيل الكلوي.
- مرض السرطان النشط.
- مرض زراعة الأعضاء.
- السمنة المفرطة.
يتم استثناء العاملين في القطاع الحكومي أو القطاع غير الربحي ، أو القطاع الخاص لحمايتهم من التعرض للإصابة.