ما هي طريقة حساب المعدل التراكمي الثانوي مسارات ” وزارة التعليم” توضح

طريقة حساب المعدل التراكمي الثانوي مسارات واحدة من الطرق الهامة التي توضح السير في طريق النجاح والتفوق وتأهيل الطلاب إلى دخول الجامعة والتخصص الذي يطمح إليه، خاصةً بعد تعديل نظام الثانوية العامة من نظام مقررات ومناهج تعليمية إلى نظام يهدف إلى تحسين مستواهم المعرفي وتعزيز قدراتهم، وذلك وفق رؤية المملكة 2030.

طريقة حساب المعدل التراكمي الثانوي مسارات

من أجل حساب المعدل التراكمي مسارات، ينبغي عليك معرفة المعدل المئوي لكل عام دراسي، وهم معدلات الفصول الدراسية الثلاثة، ثم تقسيمهم على 3، ويليه ضرب معدل كل عام سنة دراسية، والنسبة المئوية، بحيث تكون السنة الدراسية الأولى 20%، والثانية 40 %، والسنة الثالثة 40 %، كما هو موضح في المثال:

  • معدل السنة الدراسية الأولى = 95 × 0,2 = 19 %.
  • أما معدل السنة الدراسية الثانية=  89× 0,4 = 36,52 %.
  • كذلك المعدل السنة الدراسية الثالثة =  0.4 × 96 = 38,4
  • معدلك التراكمي الثانوي مسارات= 19 + 35,6 + 38,4 = 92 %.
طريقة حساب المعدل التراكمي الثانوي مسارات
طريقة حساب المعدل التراكمي الثانوي مسارات
طريقة حساب المعدل التراكمي الثانوي مسارات
طريقة حساب المعدل التراكمي الثانوي مسارات

عدد مسارات المرحلة الثانوية 1445

يضم نظام المرحلة الثانوية إلى ثلاث سنوات دراسية، على أن تشمل السنة الدراسية الأولى مناهج مشتركة يدرسها الطالب في الثلاث فصول الدراسية، وبعد ذلك يتسنى للطالب اختيار أحد المسارات في المرحلتين التاليين وتتمثل في مسار عام، مسار الحاسب الآلي والهندسة، مسار الصحة، المسار الشرعي، مسار إدارة الأعمال.

ويحدد المسار المناسب وفق عدة معايير وضوابط منها اختبار ميول بنسبة 20 %، معدل الطالب في المناهج المتصلة بالمسار 20 %، معدل الطالب في المواد المشتركة بنسبة 60 %، ويتضمن المسار الواحد 5 مواد متصلة بها، ويجب اجتياز الاختبارات بدرجات عالية؛ كي يحقق ثمار تحسين مستوى الطالب الفكرية والمعرفية، وبعد ذلك دخول مسار الجامعة بتفوق، وتأتي المسارات كالآتي:

  • مسار الصحة والحياة: الأحياء، علم البيئة، الرياضيات، الكيمياء.
  • مسار إدارة الأعمال: الرياضيات ، التقنية الرقمية، اللغة الإنجليزية، الدراسات الاجتماعية.
  • مسار الحاسب والهندسة: التقنية الرقمية، الرياضيات، الفيزياء.
  • المسار الشرعي: كفايات لغوية، دراسات اجتماعية، قرآن وتفسير، حديث.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *